إليك أفضل الطرق المَوجودة لحدود الساعة للتصفح بشكل امَن وخفي في هاتفك الأندرويد

عندمَا نتكلمَ عن الخصوصية في شبكة الأنترنت فلابد مَن الأمَر أننا نتحدث عن إحدى أكثر الأشياء التي تفقتدها مَجمَوعة مَن الأجهزة الإلكترونية كأجهزة الحاسوب والهواتف الذكية، وذلك ناتج عن بعض الأخطاء التي يتمَ اقترافها مَن طرف الأشخاص الذي يسهرون على صناعة وتطوير مَثل هذه الأجهزة التي تكاد أن تصبح واحدة مَن ضروريات الحياة في الوقت الحالي، ومَن بين هذه الأخطاء نجد دائمَاً جانب الحمَاية المَظلمَ الذي يصعب أن يتمَ توفيره في جمَيع الأجهزة التكنولوجية وأغلبيتها أصناف الهواتف الذكية، لذلك في تدوينة اليومَ أردت مَشاركتك العديد مَن التطبيقات التي تمَكنك مَن حمَاية تصفحك عند استعمَالك لهاتفك الأندرويد والذي تحمَي خصوصيتك بشكل تامَ وكامَل بدون الخوف مَن تسريب جمَيع المَعلومَات والبيانات الحساسة المَوجودة في هاتفك الأندرويد.

الطريقة الأولى تعتمَد على استعمَال تطبيق Orbot المَطروح مَن طرف شركة Guardian Project والمَفتوح المَصدر الذي يمَكنك مَن الحصول على بروكسيات مَحلية عديدة تعمَل على طمَس هويتك الإلكترونية بهويات أخرى يصعب عبرها تحديد مَكان تواجد هاتفك وطريقة اختراقها، ويمَكنك تحمَيل التطبيق عبر الرابط التالي :
Orbot
وبعد تحمَيل التطبيق قمَ بتثبيثه في هاتفك الأندرويد ثمَ مَق بفتحه وقمَ بالضغط على Request Superuser Access كمَا في الصورة

بعد ذلك قمَ بتشغيل وظيفة التطبيق عبر الضغط على زر تشغيل المَوجود في الصورة

فبعد ذلك سيقومَ التطبيق نفسه بفتح مَتصفح التور على هاتفك الأندرويد وهكذا بطبيعة الحال سيمَكنك التصفح عبر استعمَال مَتصفح التور بشكل آمَن، كمَا يمَكنك استعمَال وظيفة التطبيق للتصفح في مَتصفح آخر كمَوزيلا فايرفوكس كمَا في الصورة

أمَا الطريقة الثانية والسهلة فهي تعتمَد على مَجمَوعة مَن التطبيقات الأخرى مَنها مَا هو جديد ومَا هو قديمَ والتي يمَكنك تحمَيلها عبر مَتجر بلاي ستور، وبالنظر لعددها الكبير أردت أن أشارككمَ فقط أفضلها الذي يمَنحك تصفح آمَن في هاتفك الأندرويد :
Hotspot Shield VPN Proxy
Hola VPN
Super VPN
SecureLine VPN
Spotflux VPN
Hideman VPN
VPN Proxy Unlimited
CyberGhost
فكل مَا عليك فعله هو تحمَيل واحدة مَن بين هذه التطبيقات وتثبيثها في هاتفك ثمَ التمَتع بالتصفح الأمَن عبر تركها مَشتغلة في خلفية الهاتف مَا دمَت تتصفح شبكة الأنترنت.
-----------
المَوضوع مَن طرف مَحمَد بورديمَ