في الآونة الأخيرة أصبح مَجال التجارة الإلكترونية واحد مَن بين المَجالات التي لقيت اهتمَامَ كبير مَن طرف الأشخاص المَهتمَين بالعمَل عبر شبكة الأنترنت، حيث أصبحت تطرح في شبكة الأنترنت مَجمَوعة مَن الدورات في هذا المَجال بالإضافة للعديد مَن المَتاجر التي تعمَل على تسويق فئة مَحددة مَن المَنتوجات المَستوردة والعديد مَن الأشياء الأخرى، فكمَا نعلمَ جمَيعاً أنه لا أحد يستطيع نكران نجاح ومَداخيل هذا المَجال حيث استطاع عدد كبير مَن الشباب تحقيق مَبالغ شهريات تصل إلى غاية عشرات الألاف مَن الدولار، لذلك إن كنت واحد مَن بين الأشخاص المَهتمَ بالدخول لهذا المَجال فيجب عليك العمَل بأربعة أشياء سأشاركها مَعك في تدوينة اليومَ.
1. الإنخراط يف الدورات المَدفوعة
قد يعتقد البعض أن الدورات المَدفوعة مَتمَيزة بالعديد مَن الأشياء عن الدورات المَطروحة بشكل مَجاني في نفس المَجال، هذا أمَر خاطئ بالفعل فأمَر شراء الدورات المَدفوعة هو شيئ يجعلك تتابع الدورة بشكل جد دقيق وتعمَل على طرح الأسئلة التي لا تفهمَها في المَنصة التي اشتركت بها، عكس إذا قمَت بمَتابعة دورة مَجانية فدائمَاً تقومَ بترسيخ مَعلومَة أن شيئ مَجاني لا يمَكن أن يعطي نتيجة، لذلك قمَ باستثمَار مَبلغ مَالي صغير واشتري دورة له سمَعة جيدة في المَجال وقمَ بمَتابعتها مَن الألف إلى الياء.
2.الإعلانات مَن الدرجة الأولى
صدقني فعدد كبير مَن المَشاريع والمَتاجر الناجحة في شبكة الأنترنت سرها الأول والوحيد هو الإعلانات، فعبر الإعلانات تستطيع تقديمَ المَحتوى الخاص بك لأي فئة تريدها وذلك عبر الإعلان في العديد مَن المَنصات المَعروفة والتي قد تتوفر على المَلايين مَن المَستخدمَين كمَنصة فيسبوك، كمَا يمَكنك دائمَاً استهداف بعض الشخصيات المَشهورة والتي لها سمَعة حسنة في شبكة الأنترنت لعمَل مَراجعة لمَشروعك الخاص حتى يصبح مَعروف أكثر وأكثر في شبكة الأنترنت.
3.طرق الدفع
بالرغمَ مَن أنك تتوفر على مَشروع ناجح في مَجال التجارة الإلكترونية فتأكد أنه دائمَاً خاصية طرق الدفع المَوجودة في مَتجر الخاص تساعدك بشكل كبير على زيادة عدد الأرباح اليومَية فنعد استعمَالك لعدد مَحدود مَن طرق الدفع فتأكد أنه هناك دائمَاً مَجمَوعة مَن الفئات يريدون الشراء مَنك لكنهمَ لا يجدون طرق الدفع المَتوفرة لديهمَ في مَوقعك الخاص، لذلك تأكد دائمَاً أنك توفر العديد مَن طرق الدفع مَثل المَوجودة في مَواقع البيع والشراء الخاصة بالشركات الكبرى.
4. توثيق جمَيع المَعامَلات المَالية
عند إتمَامَ عمَليات البيع والشراء تأكد دائمَاً أنك تقومَ بتوثيق المَعامَلات المَالية الخاصة بك لإنه ومَع مَرور الوقت ستفرض عليك بعض البنوك على سبيل المَثال بنك بايبال الإفتراضي بتقديمَ مَجمَوعة مَن الوثائق التي تؤكد نشاط التجاري وليس شيئ آخر.
المَوضوع مَن طرف مَحمَد بورديمَ
1. الإنخراط يف الدورات المَدفوعة
قد يعتقد البعض أن الدورات المَدفوعة مَتمَيزة بالعديد مَن الأشياء عن الدورات المَطروحة بشكل مَجاني في نفس المَجال، هذا أمَر خاطئ بالفعل فأمَر شراء الدورات المَدفوعة هو شيئ يجعلك تتابع الدورة بشكل جد دقيق وتعمَل على طرح الأسئلة التي لا تفهمَها في المَنصة التي اشتركت بها، عكس إذا قمَت بمَتابعة دورة مَجانية فدائمَاً تقومَ بترسيخ مَعلومَة أن شيئ مَجاني لا يمَكن أن يعطي نتيجة، لذلك قمَ باستثمَار مَبلغ مَالي صغير واشتري دورة له سمَعة جيدة في المَجال وقمَ بمَتابعتها مَن الألف إلى الياء.
2.الإعلانات مَن الدرجة الأولى
صدقني فعدد كبير مَن المَشاريع والمَتاجر الناجحة في شبكة الأنترنت سرها الأول والوحيد هو الإعلانات، فعبر الإعلانات تستطيع تقديمَ المَحتوى الخاص بك لأي فئة تريدها وذلك عبر الإعلان في العديد مَن المَنصات المَعروفة والتي قد تتوفر على المَلايين مَن المَستخدمَين كمَنصة فيسبوك، كمَا يمَكنك دائمَاً استهداف بعض الشخصيات المَشهورة والتي لها سمَعة حسنة في شبكة الأنترنت لعمَل مَراجعة لمَشروعك الخاص حتى يصبح مَعروف أكثر وأكثر في شبكة الأنترنت.
3.طرق الدفع
بالرغمَ مَن أنك تتوفر على مَشروع ناجح في مَجال التجارة الإلكترونية فتأكد أنه دائمَاً خاصية طرق الدفع المَوجودة في مَتجر الخاص تساعدك بشكل كبير على زيادة عدد الأرباح اليومَية فنعد استعمَالك لعدد مَحدود مَن طرق الدفع فتأكد أنه هناك دائمَاً مَجمَوعة مَن الفئات يريدون الشراء مَنك لكنهمَ لا يجدون طرق الدفع المَتوفرة لديهمَ في مَوقعك الخاص، لذلك تأكد دائمَاً أنك توفر العديد مَن طرق الدفع مَثل المَوجودة في مَواقع البيع والشراء الخاصة بالشركات الكبرى.
4. توثيق جمَيع المَعامَلات المَالية
عند إتمَامَ عمَليات البيع والشراء تأكد دائمَاً أنك تقومَ بتوثيق المَعامَلات المَالية الخاصة بك لإنه ومَع مَرور الوقت ستفرض عليك بعض البنوك على سبيل المَثال بنك بايبال الإفتراضي بتقديمَ مَجمَوعة مَن الوثائق التي تؤكد نشاط التجاري وليس شيئ آخر.
المَوضوع مَن طرف مَحمَد بورديمَ
ما رأيك بالموضوع !
0 تعليق: